“عندما كنت صغيرًا جدًا تسلقت تلك الشجرة وأكلت تلك التفاحات الخضراء الحامضة. انتفخت معدتي وأصبحت قاسية كالطبل، آلمتني كثيرًا. قالت أمي أني لو انتظرت إلى أن نضج التفاح لما مرضت. هكذا الحال الآن، كلما رغبت شيئا بشدة، أحاول تذكر ماقالته أمي عن تلك التفاحات...”
“قالت نانا : تعلّمي هذا الآن وتعلّميه جيداً يا ابنتي .. كما إبرة البوصلة تشير إلى الشمال .. فإن إصبع الرجل يجد دائماً امرأة ليتهمها .. تذكري ذلك يا مريم!”
“قالت أنا خائفة جداً،قلت لماذا؟ قالت لأني أشعر بسعادة غامرة، د رسول. السعادة بهذا القدر مرعبة . سألتها لماذا ؟ قالت، لايتركوك سعيداً بهذا القدر إلا إذا كانوا سيأخذون شيئاً منك،. وقلت اسكتي، الآن، يكفي سخافة”
“!الخلاص الحقيقي عندما يقود الذنب إلى الخير”
“أنا متعب وأموت. واريد أن أكون رحيماً.. أريد أن أغفر لك .. لكن عندما يستدعيني الله ويقول. لم يكن لك الحق لتغفر لها , مللا , مالذي سأقوله ؟”
“ليس هناك فعل أشنع من السرقة،رجل يأخذ ماليس له،قدتكون حياة أو قطعة خبز ،ابصق على هكذا رجل ،واذا التقيت بمثله مرة فليساعده الله ،”
“مخطئون فيما قالوه عن الماضي ، لقد تعلمت كيف أدفنه ، إلا أنه دائماً يجد طريق عودته”