“الذئاب فقط هم من يسعدون بحب امراة لا يحبونها .. ان حب امرأة ليس نصراً , بل هو كارثة حقيقية”
“هل هو حب ؟ لا ليس حباً بالتأكيد .. لكن الهشاشة النفسية تجعلك تتشبث بأي إنسان و تشعر بأنك تهيم به حباً”
“ لما انتهى الغداء , قام بعمل نادر أن يقوم به , هو انه اتجه للشرفة و راح يرمق الشارع .. هذه النزعة التأملية الرومانسية تعني كارثة عندما يمارسها صبي صاخب مثله .. هنا فقط أدركت الأم أن الأمر ليس طبيعيًا ,, << لا تتدخلي أنت من فضلك .. >> قالت ريهام _الابنة , فهي تعرف أن أمها ستدخل الشرفة لتزجره و تتهمه بكل شيء ممكن , ثم تقسم أنه يدخن أو هو متعلق بفتاة مائعة ممن يسمعن أغاني ( هاني شاكر ) .. إلخ .. سوف تزيد الأمور سوءًا ..”
“إن المرأة تحب رجلها ليس لأنه أقوى الرجال، و لا أوسمهم، و لا أغناهم، بل لأنه هو.. بضعفه و قوته.. و الحب ليس إستعراض قوة لكنه طاقة عطاء دافئة مستمرة”
“الدرس الذي تعلمته من هذا الموقف هو: لا تصارح الآخرين بعيوبهم إلى أن يكتشفوها هم بأنفسهم.”
“إن عدم تساوي الحبين كارثة حقيقية.. لكنها تحدث دائمًا كأن الأمر لا يتعلق بميزان بل بأرجوحة.. ومن هنا ولدت أغان مثل: تاريخ ميلادك باستناه. تاريخ ميلادي مش فاكراه .. بكتب اسمك يا حبيبي عالحور العتيق.. تكتب اسمي يا حبيبي على رمل الطريق.. واش جاب لجاب.. حبي أنا فوق السحاب.. وحبك أنت يا دوب تراب.”
“لا حقائق ولا مسلمات انما هو الضوء يمارس خدعته السرمدية فى شبكيات عيوننا الأبيض لا وجود له بل هو سبعة ألوان وقد جاءت معا والأسود لا وجود له انما هو سبعة أوان وقد غابت معا تدنو من الشئ او الشخص او الحقيقة فتدرك أنه ليس واحدا وان التجانس المزعوم وهم هناك حقيقتان ثلاث حقائق ريما سبع...ربما لا حقيقة على الأطلاق أحمر..برتقالى..أصفر..أخضر..أزرق..نيلى..بنفسجى...انه قوس قزح”