“لا تسأليني: كيفَ حَالي؟ إذا كُنْتِ تُحِبِّينَني حقّاً... إسْألي: كيفَ حالُ أصابعي؟”
“لا تسأليني كيفَ حالُ زماني؟ماذا يعيشُ اليومَ في وجداني؟ ما أنتِ في دنيايَ إلا قصةٌبدأت بقلبي و انتهتْ بلسانيو شدوتُها للناسِ لحناً خالداً يكفيكِ أنك.. كنتِ من ألحاني”
“لمَ لا تجعلنا أسطورة تُخبرنا الجوقَة فيها كيفَ مات الطفلُلكن لا نرى الطِفل بعيْنينا يموت *”
“هنيئاً للكُحلِ بعينيكِفقدْ عَرف كيفَ يرسُمهُما”
“إذا لم تُعَلّم عصافيرَ روحكَ كيفَ تطيرُ .. فكمْ كُنْتَ قبرَكْ .. ! هنالك متسعٌ للحياةِ وأنت تمدُّ يديكَ لتُطْعِمَ ثَغْرَ الفراشاتِ عِطْرَكْ .. !”
“عجزت يداه بأن تواري لحظةً أنْ كيفَ يُخفي في العيونِ سنينَهْ .. ؟! والعينُ تفضح سرَّ صاحبها إذا أخذته مقصلة الدموع " رهينة " !”