“استهلاك الناس للأفكار، يشكل مأزقاً حقيقياً لكل أولئك الذين يستهدفون التأثير في غيرهم سواء كانوا مفكرين أو دعاة أو سياسيين أو معلمين أو مربين أو مندوبي مبيعات... إن عليهم دائما أن يقدموا شيئا يتجاوز خبرات الناس ومألوفاتهم، وهذا يتطلب منهم درجة عالية من الدأب على التعلم والبحث والإبداع والتطوير وإلا انصرف الناس عنهم وتجاوزوهم وخلّفوهم وراءهم.”