“حياتي ملهاش طعم .. حاسة إني واقفة على رصيف محطة مهجور ,القطر بتاعة بطل يجئ من عشر سنين.”
“من فترة طويلة عودت نفسي إني مابكيش و مفيش دموع تنزل مني حتي بيني و بين نفسي ... لكن النهاردة حاسة الجلدة بتاعة حنفية الدموع هتضرب من كتر الضغط عليها ....”
“عارِف إيه اللي مضايقني ؟؟ إني حاسة إني انضحك عليّا زي ما يكون الدنيا شاورت لي على الفرحة من بعيد ... وقالت لي بُصي بُصي العصفورة بصيت وما طلتهاش ولما رجعت لقيت الدنيا اخدت من حياتي كل حاجة حِلوة :| لــ ســارة درويــش”
“إننا لا نسمح أن يجئ نفر من الدهماء ليرفع خسيسته على حساب كبار الأئمة وعندما تختفي القمم الفقهية من تاريخنا خلال أربعة عشر قرنا فمن يبرز بعد ذلك ..؟!”
“فصرنا معا على رصيف محطة قطارات كييف،فى هذا اليوم من أيام تشيرنوبيل الأولى:شاب عربى،وعجوز أوكرانية،لا يعرف من يراهما،يقينا،أيهما يضم الآخر ويربت عليه بهدهدة..لعله يكف عن البكاؤ!”
“- ...حاسة إنه مهجور...- لا أبداً...هو شوية إضاءة ويبقى كويس أوي!- أنا كنت باتكلم عن قلبي...”