“جميعنا كنا خارج أنفسنا في تلك الفترة، نريد أن نهين أحداً ما.”
“حب الاخرين لنا عبارة عن نقاط متباعدة. نحن الذين –نحتاج لهذا الحب- نصل بين تلك النقاط المعزولة. ربما لا تسعفنا امكانياتنا، أو حياتنا القصيرة، لنصل بينها، ولكن علينا أن ننثر تلك النقاط في طريقنا، أو علي الأقل نبحث عنها، وسيأتي من يكتشف هذا الرابط بينها، وتنفتح أمامه تلك الخريطة التي رسمناها بدون أن ندري، لأننا أبناء لحظة واحدة. لا أعرف ما هي حقيقة الحب، و لكني أعرف بأننا يمكنا أن نحب و نحب، كلما تواضعنا في رؤية أنفسنا و رؤية الاخرين”
“بدون أن ندري كنا عملاء للموت، برغم خوفنا وجزعنا عند ذكره، ولكنه كان أسهل في فهمه من الخلود.”
“حب الآخرين لنا ، عبارة عن نقاط متباعدة ، نحن الذين _نحتاج لهذا الحب _ نصل بين تلك النقاط المعزولة.ربما لا تسعفنا امكانياتنا أو حياتنا القصيرة لنصل بينها ، و لكن علينا أن ننثر تلك النقاط فى طريقنا ، أو على الأقل نبحث عنها ، و سيأتى من يكتشف هذا الرابط بينها ، و تنفتح اتمامه الخريطة التى رسمناها دون أن ندرى ، لأننا أبناء لحظة واحدة . لا اعرف ما هى حقيقة الحب ، ولكنى أعرف بأننا يمكننا أن نحب و نُحَب كلما تواضعنا فى رؤية أنفسنا و رؤية الأخرين”
“عندما يكون الألم أكبر من استيعابنا ، لا بد و أن يقتسمه أحد معنا، وغالبًا القريبون منا، هم من يقتسمون معنا تلك الأقدار الثقيلة. فالوشائج التي تنقل الحب بين الأشخاص القريبين، هي نفس الوشائج التي تنتقل عبرها كل المشاعر التي لا تنتمي للحب في شيء.”
“ولكن هذا البحر بعد أن ينحسر هيجانه عن البيت، كان يخلف وراءه ملوحة مقبضة، نستشعرها جميعا في حلوقنا”
“جال لى "أنا من حرس الرئيس انت عندك فكرة أن الرئيس جاي؟" جلت له "يشرف، خير يعني؟" جال: إحنا عاوزين كده ناس حلوة علشان تجابل الريس. جلت له "وماله، بس هجولك على حاجة، لا تحفظنى نشيد، ولاتجول لى البس أبيض، ولا أخضر، ولا تجول لى صجّف". جام جال لى "لأ.. أحسن أنك تجعد في بيتك ما تطلعش".”