“أعتذر إليك عن ضعفي الذي ساقني إليه فرط حبي .. ثقي أن ولعي بك كان يمنعني عن الرحيل.”
“عندما أخطئ أعتذر.. أعتذر عن ألم سببته لكني لا أعتذر عن صنع الخطأ..لأني حينها سأعتذر عن آدميتي.. آسف ما دمت بشرا فسأظل أخطئ وأتعلم وأترقى”
“ إن قصرت بصيرتك عن إدراك الجلال والكمال والميل إلى مطالعته والفرح به والعشق له، فلا تقصر عن الميل إلى المنعم المحسن إليك. ولا تكونن أقل من الكلب، فإنه يحب صاحبه الذي يحسن إليه ”
“ربما استطعت أن أخبئ حبها في قلبي لكنه كان يشرق كالشمس من عينيفلا يبقى مكان إلا ويخترقه ليعلن عن حبي لها”
“الشاعر الإسرائيلي يكتب شعره عن البيت الذي أخذه مني وأنا أكتب شعري عن بيتي الذي سأعود إليه. ”
“ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك, بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه”