“الكثير من الأمم عبر القرون تعيد صياغة تاريخها لأنها تخشى ما فيه من حقائق. الأكاذيب في كثير من الأحيان قد تكون هي الوسيلة الوحيدة للراحة، ولكنها تبقى مجرد أكاذيب. الذي يرغب في البحث عن الحقيقة عليه أن يكن مستعداً لكي يتحمل ألمها، والسبيل الوحيد لذلك هو أن يكون حب الحق أكبر عنده من حب الذات.”