“أرضٌ تدور في الفراغ ودمٌ يُراقْ وَيحْي على العراق تحت سماء صيفه الحمراء من قبل ألفِ سنةٍ يرتفع البكاء حزنًا على شهيد كربلاء ولم يزل على الفرات دمه المُراق يصبغ وجهَ الماء والنخيل في المساء آه جناحي كسرته الريح من قاع نهر الموت, يا مليكتي, أصيح من ظلمة الضريح أمدُّ للنهر يدي, فَتُمسك السراب يدي على التراب يا عالمًا يحكمه الذئاب ليس لنا فيه سوى حقّ عبور هذه الجسور نأتي ونمضي حاملين الفقر للقبور من قصيدة الموت في غرناطة”
“لا تعتذِر ، يا نَذلُ ، لا تتأسَّفِ .أنا لستُ آسِفَةً عليكْ ..لكنْ على قلبي الوفيقلبي الذي لم تعرفِ ..”
“.. كما أنكِ تحبينني هكذا : هائما في الكتبِ ، غارقا في الموسيقى والأغاني والسُكر ، أو نائما على المصاطب : تعشقينني مفلسا ، وترنُّ ضحكتكِ في جميع الجهات عندما أطلبُ منكِ الزواج ..”
“مُنذ ألفِ عاموأنا أنتظِرُ إمرأةأسَلّمُها مفاتيحَ مَملَكتي”
“يا يائسونَويا خُطاةُتَقَدَّمُواأُلقي على أوزَارِكمنيرانيلاَ ترفعوا بِاسْمِيصليبَ عذابِكمفِي الأرض مَا يكفيمن الصُّلبانِلو لم يكُن فِي الحبِّغُفرانٌ لنامَا قالَ جَبَّارُ السَّما:سبحاني!”