“عندما تعيش طوال حياتك تحت سقف واطىء لدرجة أنك تضطر لحني ظهرك حتى تسير ،فإن هذا السقف الواطىء سيصير مع الزمن هو حدود طولك سيتكيف ظهرك مع هذا السقف ، سيحدودب ، ستنحني " كُلّك" ...”
“عندما تعيش طوال عمرك تحت سقف واطئ لدرجة أنك تضطر لحني ظهرك حتى تسير فإن هذا السقف الواطئ سيصير مع الوقت هو حدود طولك، سيتكيف ظهرك مع هذا السقف، سيحدودب، ستنحني (كلك).. وستصير، مع الوقت، على مقاس ذلك السقف الواطئ.. حتى لو أزيح السقف، حتى لو تفجر، وصارت السماء هي الحدود المفترضة.. فإنك ستظل محني الظهر، على مقاس ذلك السقف الواطئ.. لقد تشكلت على أساسه، تقولبت بحدوده، ولن يكون من السهل أن تتطاول لتتجاوزه..”
“عندما تعيش طوال عمرك تحت سقف واطئ لدرجة أنك تضظر لحني ظهرك حتى تسير فإن هذا السقف الواطئ سيصير مع الوقت هو حدود طولك، سيتكيف ظهرك مع هذا السقف، سيحدودب، ستنحني (كلك).. وستصير، مع الوقت، على مقاس ذلك السقف الواطئ.. حتى لو أزيح السقف، حتى لو تفجر، وصارت السماء هي الحدود المفترضة.. فإنك ستظل محني الظهر، على مقاس ذلك السقف الواطئ.. لقد تشكلت على أساسله، تقولبت بحدوده.. ولكن يكون من السهل أن تتطاول لتتجاوزه..”
“قال: "اسمع يا نور, إننا لا نكبر حقا إلا عندما نضيف شيئا إلى ماحولنا, إلى هذا العالم. إذهب الان وقس طولك, وسترى أنك قد كبرت قليلا. وتذكر دوما :أننا لانكبر حقا إلا بقدر ما نضيف, بقدر ما تقدم من اضافة.”
“الأمل الذي يولد من أقاصي اليأس يكون أملاً متعايشاً مع حقيقة أن الغد الذي نريده لايأتي فجأة ومن دون مقدمات،الغد الذي نريده ليس يوماً جديداً نلاقيه عندما نستيقظ صباحاً،بل هو الغد الذي يبدأ صنعه في يومنا:نصنعه،نحن نخطط له،ونرسمه في يومنا هذا ، وقبل أن يبدأ الغد بزمن طويل.”
“(وجهت وجهي)..تحمل هذه الجملة ذلك الإيحاء المزمن بأن حياتك هي رحلة مستمرة، ولو لم تغادر المكان الذي ولدت فيه قط، فإنك أيضًا في رحلة مستمرة، ما دام الزمن يعبرك، ما دامت كل لحظة منه تذهب ولن تعود مهما حصل، فأنت في رحلة..(وجهت وجهي)تعني أنك اتجهت بكل ما هو مهم فيك، بجوهرك، بشخصك نحوه هو..إنها تعني أنك حزمت حقائبك، ولم تضع فيها سوى نفسك.. واتجهت إليه..”
“لا أحد يولد مخلصًا، بل هو التفاعل مع المحيط، وانتزاع الرؤى الأخرى، ولو بألمٍ وجهدٍ كبيرين.. كما سيحدث عندما يصيب سهم ما وسط قلبك، وتمتد يدك -المرتجفة- وتنزعه رغم الألم..”