“سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ” - Image 1

Similar quotes

“سمائي فكرةٌ والأرض منفا ي المَفضل. وكلُّ ما في الأمر أَني لا أصدق غير حدسي”


“يحبَّ بلاداً ويرحل عنها:أنا ما أكونُ وما سأكونُسأضع نفسي بنفسيوأختارٌ منفايَ. منفايَ خلفيَّةُالمشهد الملحمي, أدافعُ عنحاجة الشعراء الى الغد والذكريات معاًوأدافع عن شَجَرٍ ترتديه الطيورُبلاداً ومنفى,وعن قمر لم يزل صالحاًلقصيدة حبٍ,أدافع عن فكرة كَسَرَتْها هشاشةُ أصحابهاوأدافع عن بلد خَطَفتْهُ الأساطيرُ/”


“اّه ياجرحي المكابروطني ليس حقيبة وأنا لست مسافر إنني العاشق ...والأرض حبيبة”


“وهنا تفهم للمرة الثانيه ما هو الوطن؟هو الشوق الى الموت من أجل أن تعيد الحق والأرض,ليس الوطن أرضا ولكنه الأرض والحق معا,الأرض معهم,وحين امتلكوا الأرض بالقوة صاروا يتحدثون في الحق المكتسب,كان "حقهم" تاريخا وذكريات,وصار أرضا وقوهوأنت بلا قوة فقدت التاريخ والأرض والحق”


“أنا القويُّ، وموتي لا أُكرّرهُإلا مجازاً، كأن الموت تسليتيأُحبّ سيرة أجدادي، وأسأمهالكي أطير خفيفاً فوق هاويتيحُرَاً كما يشتهيني الضوء، من صفتيخُلقتُ حرّاً، ومن ذاتي ومن لغتيكان الوراءُ أمامي واقفاً، وأناأمشي أمامي على إيقاعِ أُغنيتيأقول: لستُ أنا منْ غابَ وليس هُناهناك. إن سمائي كُلّها جهتيأمشي وأعلمُ أن الريح سيّدتيوأنّني سيّدٌ في حضن سيدتيوكُلُّ ما يتمنّى المرء يُدركُهُإذا أراد وإني ربُّ أُمنيتي”


“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوماً؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسُّنيشغفٌ بشيء غائب، أضفي عليهالاسمَ، أي اسمٍ، أَنسى…هي: ماالذي تنساه؟ قُل!هو: رعشة الحُمَّى، وما أهذي بهتحت الشراشف حين أشهق: دَثِّريني دثِّريني!هي: ليس حُباً ما تقولهو: ليس حباً ما أَقولهي: هل شعرتَ برغبة في أن تعيشالموت في حضن إمرأة؟هو: كلما اكتمل الغيابُ حضرتُ…وانكسر البعيد، فعانق الموتُ الحياةَوعانَقَتهُ… كعاشقينهي: ثم ماذا؟هو: ثم ماذا؟هي: واتحَّدت بها، فلم تعرف يديهامن يديك وأنتما تتبخران كغيمةٍ زرقاءَلا تَتَبيَّنان أأنتما جسدان… أم طيفانأم؟هو: من هي الأنثى - مجازُ الأرضفينا؟ مّن هو الذَّكرُ - السماء؟هي: هكذا ابتدأ أغاني الحبّ. أنت إذنعرفتَ الحب يوماً!هو: كلما اكتمل الحضورُ ودُجِّن المجهول…غبتُهي: إنه فصل الشتاء، ورُبَّماأصبحتُ ماضيكَ المفضل في الشتاءهو: ربما… فإلى اللقاءهي: ربما.. فإلى اللقاء!”