“أنتِ تحبين مصر تماماً كما تحبين عرضاً طريفاً فى السيرك أو حيواناً نادراً فى حديقة الحيوان.لكن صدقينى.أن تولدى مصرية,فهذه مأساة!!”
“انت لا تحبينه بل تحبين الثوب الذي البستيه اياه تحبين الالوان التي سكبتها عليه وتحبين هذيان خيالك فيه”
“بدأ محمد علي (مؤسس مصر الحديثة) مسيرة التعليم العصري بإنشاء العديد من المدارس والمعاهد داخل مصر ، وبإرسال أعداد كبيرة من أبناء مصر لتلقي التعليم العالي فى سائر المجالات فى أوروبا . وقد أدي التعليم لحركة التنوير التى أفرزت روحا مصرية جديدة تحلم بتقدم مصر ورقيها فى سائر المجالات ولحاقها بركب التقدم الإنساني. وواكب حركة التنوير هذه حركة تنادي بضرورة تعليم المرأة والرقي بها معرفيا وثقافيا. وخلال المائة سنة الأخيرة ، تعاقبت وتوالت المكاسب الحضارية التى حصلت عليها المرأة المصرية فى مجالات التعليم والحق فى ممارسة الواجب الإنتخابي والترشح للمناصب السياسية كما كافحت المرأة المصرية للتواجد فى معظم المواقع كما ناضلت من أجل مساواة دستورية وقانونية. وبمحاذاة ذلك ، تحسن وضع المرأة (نسبيا) فى مجال قوانين الأحوال الشخصية. ولكن الثقافة الذكورية ضاربة الجذور فى أرض عقول عدد كبير من أبناء مصر حالت دون وصول المرأة للمساواة المتوخاة والتى لا يخلو منها مجتمع متحضر ومتقدم .”
“الكرة فى مصر تشبة مصر نفسها”
“كل ما أعرفه عنك أيتها الكائن المجهول، أنك فتاة، وأنك تعيشين هناك، وأنك تحبين أغنية أحبها”
“وأقول : ما دمت أنا لا أحب أن أرحل وأنت لا تحبين , فلماذا أرحل ؟ وتقول : لست أدري !”