“يوم يركل بقدمه القوية باب المدينة الصغيرة سيجد خلفه هياكل عظمية كانت تحلم يوما بأنه سيجيء”
“لا تكن آخرالواصلين أحدهم سيجيء سيجيء ويذهب بي بعد أن يخلع باب انتظاري لك”
“"" كل هذه الأشياء الصغيرة أم الكبيرة التي تكبل الانسان بقيود يشتد وثاقها يوما بعد يوم وتجعله يصمت حين يجب عليه أن يصرخ ”
“كانت تبكي كثيرا كلما أحبها أحد أو طرق باب بيتها غيرك ، كانت ترعبها فكرة أن يدعو أحدهم يوما أن تكون نصيبه فيستجيب الله له فيما هي لا تريد من الحياة إلا أنت ! نبال قندس”
“يمام المدينة يهجرُ رأسيوتنشطرُ الروح نصفينيُفتحُ في خاطري ألفُ بابٍ و باب”
“قال لها ذات يوم: أتدرين كيف يمكننا أن نستدعي الذكريات؟ فقط سيري هكذا في طرقات المدينة متوجهة إلى اللامكان .. لا تقيدي عقلك بأية حدود أو إتجاهات .. جربي ذلك يوما .. وستتفاجئي بأنك ستذكريني .. أعدك بذلك .. صدقيني”