“جردت المناسبات الدينية من معانيها الروحية، ولُبست أثوبامن الاحتفالية ،فأصبح رمضان مثلاً هو شهر الفوانيس والأغاني،وليس شهر الصوم ،والعبادة... أصبح العيد مقروناً بالمأكولات، وليس بالطاعات، بل إنه اصبح لكل مناسبة دينية أكلة تختص بها، مثل كعك عيد الفطر ، وفتة عيد الأضحى، وعاشورية يوم عاشوراء،وحلويات شهر رمضان ...جردت المعاني الروحية وحلتمحلها معان إستهلاكية بحتة من أجل انتزاع الدين من القلوب ثم تحويله إلى معتقدات شكلية لا قيمة لها”
“شهر رمضان.. هو التحدي الأكبر بحق لإمتحان الإرادة البشرية.. في الصيام والقيام وعمل الخير وتنقية النفس من أخطائها الكثيرة”
“بعد بضعة أشهر من اعتناقي الإسلام, حلّ شهر الصيام, شهر رمضان ,وهو الشهر التاسع بين أشهر السنة الهجرية. وكنت أنتظر حلوله بشيء من القلق والخوف ,لأنه اختبار صعب لِجَلَد المسلم وقوة احتماله ,إنه يجسد قمة وعيه وصحوته”
“رمضان ليس من أجل رمضان، رمضان من أجل بقية السنة.”
“إن الحضارة تبتدئ بمعنى روحي قليل المظهر ثم تنتهي إلى مظهر ضخم يتراخى به الزمن حتى لا تبقى فيه بقية من المعاني الروحية”
“رمضان يا شهر الصيام شهر الكرم دايماًمن قبل ما أطالعك كان طالعك أيمنأنا الذي هام في حب الذي هيمن سجدت لله ولفيت البلد ودعيتلا أوحش الله منك المسلمين أبداً”