“ترى هل الأخطبوط امرأة أحبت كثيراً حتى اللاارتواء فمنحتها الآلهة عشرات الأذرع و قدرة لا متناهية على الاحتضان؟”
“سأعيش معك حتى التوهج ، لا حتى الاحتراق.فن الحب هو ان يعى المرء متى ينسحب ، و يكتب على شاشة الأفق عبارة :وداعاً.”
“رجل مثلك،لا تقدر على احتوائه عشرات النساء،فكيف أكونهن كلهن مرة واحدة يا حبيبي؟”
“مع حبيبي الافتراضي أرحل على أجنحة " الويب " ، في كوكب بلا أشجار و لا عصافير و لا ذاكرة و لا أطفال ، لنشهد معا ً على انتحار القمر”
“لا تخف ، ستشرق الشمس غداً حتى و لو متنا و لم نصح مع الديكة !”
“لا .. لا تكرههم .. الكراهية اعتراف بوجود الشيء المكروه و هي لا تحس بوجودهم على الإطلاق .”
“تحاول أن تتسلى عن خواطرها بمراقبة العابرين. الوجوه كلها متشابهة . كلها تحمل قلقها و خيبتها إلى مكان ما .. تتغير الملامح و الألوان .. يشدّها جميعاً خيط مبهم من الحسرة و الخيبة .. كأنما لا ترى إلا نفسها في كل شيء”