“أيتها الحياة,دعي كمنجاتك تُطيل عزفها.. وهاتي يدك.لمثل هذا الحزن الباذخ بهجة..راقصيني.”
“لم أكن أعلم بأن في الحياة هذا الكم الهائل من الحزن حتى فارقتك”
“لم ترغب أن تُطيل المكالمة، فيمكن أن ينهار هدوئها هذا في أي لحظة إن هي تعاملت مع العالم الخارجي.على حافة الانهيار .. نتراجع بضع خطوات نُحاول أن نبدو هادئيين لنتماشى مع الحياة حولنا.”
“بهجة الحياة ليست شيئاً آخر غير احتمال تحقيق الحلم.”
“أربتي على كتفي ولو مرة أيتها الحياة القاسية!”
“قد أسعى لمحو أحزاني، و لكني لن اجرؤ على استبدالها بحزنِ مجهول، لن أقامر على طاولة الحياة،وحشة هذا الحزن المجهول أشد علىّ من من حزن قديم أليف. ”