“نشأت اللغة العبرية القديمة في أرض كنعان حتى قبل قدوم بني إسرائيل إليها , ولما قدم بنو إسرائيل إلى مصر حوالي القرن الثالث عشر قبل الميلاد , كانوا يتكلمون بلهجة قريبة من اللغة الآرامية القديمة , فاستخدموا لغة مصر (لغة كنعان)”
“اللغة العبرية ليست لغة العبريين جميعا (بني أدوم , وموآب , وعمون) , بل هي لغة فرع واحد من فروعهم وهو فرع بني إسرائيل , لذلك إذا أطلقت دلت على لغة الإسرائيليين”
“العبرية الحديثة تمتد من القرن الثامن الميلادي إلى العصر الحاضر . تأثرت اللغة العبرية بشدة باللغة العربية وباللغات الأوروبية , وذلك واضح في أن اليهود الذين يعيشون في البلاد العربية أفصح لغة وأبلغ عبارة من يهود الغرب”
“لا أمل فى إصلاح مصر مادام هناك لغة للعلم و لغة للكلام ، فإما أن ترقى لغة الكلام و إما أن تنحط لغة العلم حتى تتحدا ، و حينئذ فقط يكون التفكير الصحيح و اللغة التى تستمد روحها من الحياة الواقعية .”
“يقول روجر بيكون(في القرن الثالث عشر الميلادي ) : " من أراد أن يتعلم فليتعلم العربية لأنها هي لغة العلم " .. ”
“ لو ان جائزة نوبل كانت قد عرفت منذ سته الالاف سنه حينما بزغت حضارة مصر القديمة او حتى قبل الفى عام حينما انشئت مكتبه و جامعه الاسكندريه القديمة لكانت مصر قد حصلت على العديد من جوائز نوبل فى العدبد من مجالات العلم”