“الحزن إحساس المحنوانكسار الشمس لحظة في الغروبعتمة السِّكَّة اللي واخدة في الخطاوي والدموع المُنهكَة”
“متشعلَق فـ نزيف تفاصيلَكوحدود العُمر ما تسمحشيبركوب اللعبة اللي نسيتْهَاعلى ضهر حصان- قبل المولد كان نفسه يطيـــــــر”
“لسَّه مُصِرّ على طفولتكمع انك فوق التلاتين؟الناس حواليك بتدور وتلف وتكبروانت.. واقف بكشاكيل محضراتكعند عتبة الكُلّيَّةمستني الحلم اللي حييجي وياخدك”
“ياضعيف مهزوم على ناصية روح .. بتمرجح عمرك على جايز..الشمس تغيب تغزل فى جروحتشتاق لنسايم ضلاية ..عشت لوحدك واللقا ممنوع ..هاتموت متشعلق ف بداية...”
“امبارحكان بيوضَّب شنطة أحلامهبيرُصّ أماني لبُكرةوبيسأل عن فرق التوقيتوان كان في الفرح بيفْرِقيبقى الفَجر هناك والليل لِسَّاله كام ساعة حزنبتوقيتنا!!”
“مفيش في الرحلة لون للفرح أو رفقةمفيش غير جرحوسابق نزفه كام خطوةمفيش ف طريقنا باب سحرىولا سمسم نقولها لهفيفتح فينا باب للفرحمفيش م الاختيار أزمةولا لازمةما كل الجاي من غير حدما كل طريق ف رحلتنا نهايته سد ..”
“أنا شُفت شوارع أحلاميبتتوه مِنِّيوبيوت عفَّرها تراب الشوقفـ مساحة ضيقها بتتخانقأصواتها بتعلَى؛يزيد الخوف؛يتسرسب فجر ورا التانييا قليل البخت ملكش نصيبتتسنِّد ليه على حيط مايل؟وقعِت أيامك م الحسبةوالجاي مغلق!!”