“ادركت بعد طول تدبر ان الالهة على اختلافها، لا تكون في المعابد و الهياكل و الابنية الهائلة، و انما تحيا في قلوب المؤمنين بها. و ما دام هؤلاء يعيشون ، فالهتهم تعيش فيهم ، فان اندثر اولئك انطمر هؤلاء..”
“أدركتُ بعد طول تدبّر أنّ الآلهة على اختلافها, لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة, وإنّما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها. وما دام هؤلاء يعيشون, فآلهتهم تعيش فيهم, فإن اندثر أولئك انطمر هؤلاء.”
“أدركت بعد طول تدبر أن الآلهة على اختلافها، لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة، وإنما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها. وما دام هؤلاء يعيشون، فآلهتهم تعيش فيهم، فإن اندثر أولئك إنطمر هؤلاء.”
“الآلهة على اختلافها , لا تكون في المعابد والهياكل والأبنية الهائلة, وإنما تحيا في قلوب الناس المؤمنين بها,وما دام هؤلاء يعيشون ,فآلهتهم تعيش فيهم.”
“ان عقلنا الجماعي لا يرى الواقع ..و انما يعيش دوما في الصورة الذهنية الماضوية التي لا تعني في الواقع شيئا ...فتأمل و تفكر و تحسر و تأخر عن زمانك مع المتأخرين .”
“عزازيل اين كنت ؟أفهمني أنه كان و سيظل حولي و ان العالم الحقيقي انما هو في داخلي و ليس في الوقائع التي تثور و تهدأ و تنتهي لتبداأو يبدأ غيرها ,”
“الكل على الحياة وافدٌ. لكن ألفة الوجوه و دفء المحال، و الحب و الأوهام، تذهلنا عن أننا الآن راحلون لا محالة. و مااللحظات التي نحاول الاستمساك بها كل حين، إلا عبورٌ في سفرٍ مستمرٍ و اغتراب مؤقتٌ في محال”