“في الضيق تتبدى السّعة ، وفي الألم يتجلى الامل ، وفي الكرب يجد المرء مخرجاً وإن كان بعيدا في الرؤية الأولى و في الحزن يبعث الله للمحزون من يُسري عنه ولو كان خيالا من ماضً ، أو طيفا من ذكريات ... لو خلق الله الضيق دون سعة والالم دون أمل والكرب دون فرج و الحزن دون سرور ما طاب العيش لمخلوق ، وما وجد المرء لحياة يمكن ان ينتظر قساوتها على أمل العبور إلى لينها و لو بعد حين”
“يا وجع الأيام الذابح ،،، يا وجه الطغيان النابح ... قتلتنا الهمجية قي عصر الانسان الاول حيث الغادي يفترس الرائح...ما نحن ومن نحن وكيف نعيد لإنسانيتنا المطعونه روحاً؟؟ من فينا الخاسر والمهزوم ومن فينا الرابح ... في عهد تتسلى فيه الأنظمة المسعورة بالقتل و سلخ الجلد وشرب دم المنحورين السافح”
“اذا يستطيع الانسان حتى لو كان في السجن أن يُمارس طقوس الحرية التي وُلدت معه!!! ويمكنه من خلال الاسلاك الشائكه ان ينظر الى الافق !! إن الحواجز الماديه تبدو بسيطه ضئيله ليست ذات قيمة أو أهمية أمام فضاءات الروح .”
“يا وجع الأيام الذابح ،،، يا وجه الطغيان النابح ... قتلتنا الهمجية قي عصر الانسان الاول حيث الغادي يفترس الرائح...ما نحن ومن نحن وكيف نعيد لإنسانيتنا المطعونه روحاً؟؟ من فينا الخاسر والمهزوم ومن فينا الرابح ... في عهد تتسلى فيه الأنظمة المسعورة بالقتل و سلخ الجلد وشرب دم المنحورين السافح”
“غير أن الزمن إذا كان رفيقا مخلصا فسيتبرع بتعليمك طرائق العيش دون ان تطلب منه ذلك ، أنصت الى لسان الحياة تتعلم مالم يكن في حسبانك ..”
“إن الغرور يتسلل إلى قلب المرء دون أن يدرك هذا .. و لو سألت 1000 إنسان عن عيوبه, لقال لك: عيوبي أني أثق بالناس أكثر من اللازم, أو أني صريح أكثر من اللازم .. الخ ...و تتسائل .. من أين يأتي اللصوص و القتلة و الزناة و المرتشون إذن ؟!!”
“حمدتُ الله أنّ البشر لا يمكن أن يسجنوا الشمس ; لو كانوا يستطيعون فكم من الناس سيكون قدرهم أن يعيشوا في الظلام والموت!”