“أنا وحبيبي صوتان في شفة واحده أنا لحبيبي أنا. وحبيبي لنجمته الشارده وندخل في الحلم، لكنه يتباطأ كي لا نراه وحين ينام حبيبي أصحو لكي أحرس الحلم مما يراه وأطرد عنه الليالي التي عبرت قبل أن نلتقي وأختار أيامنا بيدي كما أختار لي وردة المائدة فنم يا حبيبي ليصعد صوت البحار إلى ركبتي ونم يا حبيبي لأهبط فيك وأنقذ حلمك من شوكةٍ حاسده ونم يا حبيبي عليك ضفائر شعري، عليك السلام يطير الحمام يحط الحمام ”
“نادني من آخر الدنيا ألبّي ** كل دربٍ لك يُفضي فهو دربي .. يا حبيبي أنت تحيا لتنادي ** يا حبيبي أنا أحيا لألبّي”
“حبيبي ...!يا غريبا تاهَ سنينا عن بساتين حُضوري :سيظلّ ما في القلب ...فُراتَ القلب ِستظلُّ أنتَ دومــًا .. حُبــِّي الأوحد ؟فهل أنا حبيبي ..حــُبـــُّكَ الأوحد !!؟؟”
“يا حبيبي لمآ الرحيل إلى شاطئ الأحــزان بداخـلك !داوي جــروحــك وابتــسمـ ؛ فــ أنا هُنــآ فـي الإنــتــظآر ~----”
“ليتني أم وما في عالمي طفل سواكوعلى صدري تغفو يا حبيبي مقلتاكوأغني يا حبيبي لك أحلام صباك وأرى البسمة سكرى جملتها شفتاك”
“قد لا تدرك يا عزيز بأن أسوأ ما في مدينتنا ( برأيي! ) .. هو أن أجبر على أن أحادث حبيبي بصفته امرأة ، و أنا يجبر ( هو ) على أن يتحدث معي بصفتي رجلا”