“كان صغيراً .. لكنهم آذوه حتى أصبح .. لا شيءفأقسم أن يصبح شيئاً ، كبيراً كي ينتقم منهم****بعدما أصبح كبيراً وجدهم أصغر من أن ينتقم منهمفتركهم ومضى لحاله”
“الخيبات الصغيرة تقتل الحب مهما كان كبيراً”
“أتعبني الإبحار ضد التيار يا سيدي ، وكلما حاولت الاستسلام للموجة ، تمردت عليّ نفسي وأبت إلا أن أواصل الإبحار .لم تسمح لي أبداً أن أستريح لدقائق حتى لألتقط أنفاسي ، أصبح صوت لهاثي طبيعي جداً بالنسبة لي حتى أني أخشى أن يتوقف يوماً فأموت !”
“لأول مرة في حياتي أشُعر أني أريد تعلُم الحياكة ، حين شعرتُ بالغيرة من ملابسك التي لا تفارقك أبداً وليس لي فيها بصمة .. وحين فشلت ، كنتُ أتعمد أن أقطع أزرار قمصانك كي أحيكها من جديد وأشعُر أن شيئاً ما فعلته سيكون بقربك دائماً .”
“لماذا لا يُعلِق الأحبة لافتة "لا تقترب أكثر كي تراني"، في المكانِ المناسب؟! ولماذا لم أنتبه أنا، وأتراجع قبل أن أضيع في تفاصيلِك، لأكتشف فجأة أنني لا أعرفك حقًا!! وأخرج أيضًا من مجال بصرك!لماذا اقتربت حتى انتميتُ إليك فنسيتني كما تنسى نفسك.لماذا أعجز عن إيلامك، ولو قليلاً، كي تتذكرني مرة، ولو حتى كما تذكر الصداع في رأسك فتقرر أن تُسكِنني بقليلٍ من الاهتمام؟لماذا أشعر أني الآن وراء ظهرك، كـ غزالة اقتنصتها وامتلكتها فرميتها في جرابك، وحملتها على ظهرك.. عبء ثقيل، ولكنه سيكون وجبة شهية في لحظة ما!!!”
“بعد أن مزقت صورتهإكتشفت أن الإطار يتسع لأكثر من صورة مكانهالم تكن تتخيل أنه كان يشغل كل هذا الحيز !”
“بعد أن مزقت صورته اكتشفت أن الإطار يتسع لأكثر من صورة مكانهالم تكن تتخيل أنه كان يشغل كل هذا الحيز !”