“في أثناء انبهارك بألوان أجنحتي .. يفوتك أن تلاحظ أنهما مجروحان .. تلمسهما بشغف .. أصرخ في ألم .. فتغضب وتتركني بعد أن كسرتهما”

صفاء صفوت فخري

Explore This Quote Further

Quote by صفاء صفوت فخري: “في أثناء انبهارك بألوان أجنحتي .. يفوتك أن تلاحظ… - Image 1

Similar quotes

“أضع شفتي علي عينيك.. أمتص ألم إرهاق دنياك .. ثم أستكين برأسي فوق نبض قلبك .. ليذوب كل ذلك وأنا معه في رفرفة أجنحتي .. في زرقة سماك”


“أشعرك عبر الأثير والمسافات..حتي أثناء مرضي وغيابني عن الوعي..كنت أشعرك عندما افتقدتني بجنون وبلا كلمات..... والآن أشعرك تنساني .. أتوه منك .. في دنياك وآخرين متاهات..لكن تذكر أن بيني وبين تمردي شعرة .. لك أن تصلها .. تفقدها.. تقطعها ولن تكون متاحة دائما يا عزيزي الاختيارات”


“همست بحبك في أذني؟؟؟ قلها مرة أخري بالله عليك ... فكم كنت عطشي لها ... أريد أن أسمعها بشفتيك و عينيك ... كدت أظن أنك صخر .. و أنت أرق البشر ... ضعها مرة أخري بلسما علي جروحي ... أصرخ بها .. دعنا نطير علي أجنحة روحي ... اه يا رجلا اقتلع عمري من جذوره .. زرعه في جسده .. في أنامله .. في قلبه .. في أطياف ظهوره ... ها مفاتيح حصوني ... ادخل و نم في عيوني ... أحبك يا رجلا بكل الدني .. أحبك يا رجلي أنا”


“أورثني ألم السنين قلب يحمل في طياته لهيب نيران .. يحرق و لا يحترق .. فهو بالفعل بعوامل براكين القدر محترق .. إنه لا يؤمن .. لا يهادن .. لا يستسلم .. فويل لمن يحاول منه أن يقترب”


“أشهد .. ألا رجلا سواك أتقنيي ..ألا رجلا قبلك استشعرني ..و من حرب مدينتي أعتقني ...أشهد ألا عقلا و إحساسا غيرك أبهرني ...بين يديك .. أعيد إكتشافي من جديد..... ... و بعيني خيالك أدخل عوالمك الملونة..ألهو .. أمرح .. أتناثر في مجري أيامك..أتعبد في محراب جليدك و بركانك ..ترفعني زوابع .. و تشقيني أعاصير ..و أنا أتفرج بشغف ... أعيش داخلك ..أهرب أحيانا .. ألملم أجنحتي و أطير ..فتتعقبني .. تقصقصتي .. تهدهدني في مهد أحلامك ..فأجتث جناحي ..لك أزرعهما ..و أترك نفسي في كنفهما ..فأشهد الآن هنا .. أشهد أنك أصبحت الآن دمي ..أشهد ألا رجلا سواك هو رجلي أنا”


“يا دنيا استنفذت قوتي رحماك..رفقا يا ألم سد منافذ الهرب و جروح ..أصرخ بجبروت لا يركع ... بنفس منتهكة و قلب مذبوح ..قد أحاطت بي قسوتك أين أهرب ... أحارب أحارب و لا منتهي و لا مخرجوحدك تدرين ما أنا..أعاهدك .. مكانك في سديم الكون لن أنازعك ..فهلا رفقتٍ بدنيا أخري بيضاء تناشدك؟؟؟؟؟”