“فَقْط يَرحَلُونبَعد أن يَطعَنونَـا بِخِنجرْ الغيابِ .. وبَعد أَن تَجف دِمـانـَايَعُودون ويَطِلبُون "المغفره" !!!”

“لآ إَدري لِما تَحرمِنا الحَياة مِن مَوعد مَع ما نُحِب .~ وتُهدينا مَواعيد لا نِهاية لَها مَع كُل ما نَخشى .~ وبَعد أَن يَشيخ أَمل اللِقاء .~ تُقدم لَنا حَضورهم الباذِخ اللذي أَقرب ما يَكون استفزازاً للحزن القابِع في دآخِلنا...~”

“لنْ تَجف دموُعِي بَعْدَك يا أبِيحتّىَ أكُون فِي جِوارَك .”

“لا أحُــبُ أن أَتَجَـمَـــل ، أُحِــبُ أَن يَـكُـون الجَـمــال طَبِيْـعَـتِـــيْ”

“كَثيرَةٌ هِيَ الأَوقَات الَتي أَمسك فيَها مُفكرتي لا لأَكتُبَ شَيئاً ..بَل لَقرَأَ هَذياناتِي المُتناثِرة ونَبضاتِي المُلتَصِقَة بالصَفحات التِي فيما مَضى كانت بَيضاء جَامدة وبَعد أَن إِمتَلأَت بالحِبر دَبت فِيها الحَياة .. فأُصعَقُ لحَجمِ الأَلَمِ بِداخِلها وأُشفِقُ عَلى نَفسي وقَلبي المُتعَب .. وتَتسَلل الدُموع هَارِبَة مِن عَينَين أَرهَقهُما الفَقد.. فأَبتَلِع الغَصة وأُرَدِدُ فِي سِري "يآ رَب”

“ودار مقلاعُ الطّفل في يده دَورة صوفيّ مسّه وَلًعُيُعلّم الدّهر أن يدور على من ظنّ أَن القويّ يمتنعُ”