“أنا المرأة الافتراضية في أوطانٍ افتراضية ، بتاريخ افتراضي مجيد ، تخوض حروبا ً افتراضية بجيوش افتراضية على الإنترنت .. لكنها لا تزال تنشد :- أمجاد يا عرب أمجاد !!”
“أحس إحساساً مفجعاً بأنني سنديانة عجوز مقطوعة ميتة الجذور في جبل منبوذ كانت له أمجاد غابات . عمري ألف عام من سأم وغربة ، حينما أنظر في عينيك ينشق خريفي عن برعم”
“حبك لي حب افتراضي ، وفاؤك لي وفاء افتراضي ، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس”
“أنا لا أقيم حقاً إلا في عينيك!”
“يكفي أن تعرف : أنني أحبك بميتاتي كلها ، و بحيواتي كلها و بأحزاني كلها و بأسراري كلها .. و أنني شهرزاد التي لم يعد يُطاردها سيّافك ، و لا تريد مطاردتك بسيفها الخاص ، لثأر عتيق لها عليك أو على سواك .. ببساطة أريد أن أحبك على شطرنج الحرية الافتراضية ... فهل ترضى ؟”
“المرأة (المفكرة) ليست بالضرورة بشعة، ولا عجوزًا، ولا عانسًا، ولا يائسة. إنها أنثى أخرى مثلي ومثلكِ، تحب الحياة كما نحبها، لكنها أكثر وعيًا في هذا الحب، لذا فإن سلوكها يتخذّ صورة الدفاع عن أهم ما في الحياة: الكرامة.”
“من قال له أن الرجل وحده تصقل التجارب قدرته على الحب؟ لماذا لا يفهم أن المرأة هي أيضًا مثله.”