“سأعمل في غِيابكَ مُهرجاً ، أُضحكُ الأطفال ، و أبكي خَلف القِناع وَحدي !”
“سُحقًا لِلمُجتَمع الذي جَعَلَ بَنَات جيليِ يَلهثن خَلف الإنجاب وتربية الأطفال قبل أن يُربّين عقولهن.”
“خَلف كُل إنتظار ، حِكاية مُفعمة بالتفاصيل و السَهر و البُكاء !”
“ولأنى ككل الأطفال !أشعر أنني أريد أن أقول لك فقط:“أحبك” ومن ثمّ أبكي،أبكي لأنها لا تعبر عن الكثير،ولأنها تختصر الكثير،ولأن الأطفال حينما يعجزون عن التعبير يبكونويرددون كلمة واحدة غير مفهومة ومبهمة.”
“يحدث أحيانا ً أن أبكي مثل الأطفال بلا سببٍ يحدث أن أسأم من عيني بلا سببٍ يحدث أن أتعب من كلماتي يحدث أن أتعب من تعبي و بلا سببٍ”
“خَلف قُضبان حياةٍ خانقة ، أبيع عُمري في إنتظار المَجهول ، المَجهول الذي نعلق جميعاً على أغصانهِ آمالاً أن يكون سَعادة و بَريق يَبثُّ النور في أيامنا اللاحقة !”