“غافلنا الأذى.بل غافل كلينا...حين كنا نتلو عهود ودّنا الأبديّ...و أنت؟أين أنت من حضورك المتكاسل في روحي؟ما أكثر حضورك في مناماتي، حين تجيئني جاثياً على ركبتيك لتصلي صلاة الغائب...فأصحو ممسكة بقلبي/ دليلي الذي خانني هذه المرة و ما أضاء العتمة التي بددت مجساته النبيلة...فآلمني أن أصحو على فهم قاصر...جداً!”