“لي المقاعدُ الفارغةُوالسفنُ التي لا ينتظرها أحدلا خبز لي ولا وطن ولا مزاج”
“أعرف الحياةَ"من قفاهالكثرة ما أدارت لي وجهها”
“عندما لم يرني البحر"ترك لي عنوانه: زرقةَ عينيكِوغادرني”
“ياه..منذ متى لم أضع كفي عليهفأتذكّر أنّ لي شيئا ينبض هناكفي هذه الزاوية المهجورة من صدري”
“عمرٌ..أو عشرةُ أعمارْلا تكفييا ربيكي أشبعَ من صحنِ أنوثتهافامنحني اياهابدلاً من حوركوالأنهارْأو ليستْ لي حرية أن أختارْ”
“النخيلُ الذي ظلّلتني طوالعُهُلمْ يعدْ منه غير بقايا تصاوير شاحبةٍومصاطب فارغةٍوجذوع مشانق ترنو لأعناقنا الحالمةْوالفراتُ الذي عمدتني مواجعُهُلمْ يزلْ سادراً بأنينِ القرى الهائمةْ”