“إن الله -عز وجل- لا يحرم الأمة من قائد مخلص إلا إذا رآها مضيعة مفرطة؛ فكما تكونوا يولى عليكم، والله لا يظلم مثقال ذرة.. فكونوا مع الله يكن معكم، وانصروه ينصركم، وعودوا إليه يقبلكم، ويغفر لكم، ويهدكم إلى صراطه المستقيم.”
“إن الله عز وجل لا يحرم الأمة من قائد مخلص إلا إذا رآها مضيَعة مفرَطة، فكما تكونوا يُولَى عليكم، والله لا يظلم مثقال ذرة...فكونوا مع الله يكن معكم، وانصروه ينصركم، وعودوا إليه يقبلكم، ويغفر لكم، ويهدكم إلى صراطه المستقيم”
“فإن الله لا يحرم الأمة من قائد مخلٍص إلا إذا رآها مضيِّعة مفرِّطة , فكما تكونوا يولَّ عليكم ,والله لا يظلم مثقال ذرة .. فكونوا مع الله يكن معكم و انصروه ينصركم”
“فلا تطلب العون من أي إنسان إلا للضرورة القصوى، ومع ذلك إذا اضطررت إلى الاستعانة بالمخلوق فاجعل ذلك وسيلة وسببا لا ركنا تعتمد عليه! اجعل الركن الأصيل هو الله عز وجل، إذا سالت فأسال الله، وإذا استعنت فاستعن بالله. وفي هاتين الجملتين دليل علي انه من نقص التوحيد إن الإنسان يسال غير الله، ولهذا تكره المسالة لغير الله_ عز وجل_ في قليل أو كثير. لا تسال إلا الله عز وجل، ولا تستعن إلا بالله.”
“إذا صدق العزم وضح السبيل، و أن الأمة القوية الإرادة إذا أخذت في سبيل الخير فهي لا بد واصلة إلى ما تريد إن شاء الله تعالى، فلتتوجهوا و الله معكم.”
“قال الشيخ بعد أن استحضر هيبة الله عز وجل : "جاء في الأثر أن امرأة دخلت النار في قطة حبستها , وإذا كنا بالتأكيد أكرم عند الله عز وجل من القطط , فبالتأكيد سيذهب الحزب الوطني إلى النار لأنه لا هو أطعمنا ولا هو تركنا نأكل من خشاش الأرض .. هذا والله أعلم”