“الخوف طريق مهما انتهينا مينتهيشهتعيش غريق يبقى انت مااخترتش تعيشفيه ألف فرصة وفرصة عارفين المعاد طعم المحاولة أحلى من طعم المفيش”

“الحلم عرض و مستمرمبينتيهيشهو اللي بيخلي القلوب تعرف تعيشبيخلي طعم اليوم الأملبيحلي شكل المشاهدالحلم علشان يكتملمتاخدش دور المشاهد حاول تكون انت البطل مالي الافيشوالحلم عرض هيستمرما بينتهيش”

“لما جناح القلب يرفرفسيبه يطير...اوعى تضيـّع طعم اللحظة بالتفكير”

“قلبى تايه فيكى لكن.. انتى مش تايهه ف ضلوعى...ياللى حبك فيا ساكن.. جنب ضعفى وجنب جوعى طول ما طعم الخوف فى قوتى يبقى هيطوّل سكوتى واما يرجع ليا صوتى تبقى دى بداية رجوعىاه بحبك وانتى عارفة ان حبك فرض عندى بس لسه عيونى شايفة ناس بتزرع فيكى خوف اوعى تبقى ف لحظة خايفة ارفضى ظلمك وعاندى مهما رسمو ف صورة زايفة غير حقيقتك مش هاشوف ايدى فى ايديكى وتعالى نزرع النور فى الليالى رجعى الحلم لخيالى وامسحى بايدك دموعىقلبى تايه فيكى لكن انتى مش تايهه ف ضلوعى ....ضلموكى و سرقو نورك أخدو منك كل شئ سجنو حلمك علـّو سورك علمو الخوف للولاد الامل محتاج يزورك يبقى جنبك فى الطريق بكره يرجع ليكى دورك ترجعى ست البلادايدى فى ايديكى وتعالى نزرع النور فى الليالى رجعى الحلم لخيالى وامسحى بايدك دموعى قلبى تايه فيكى لكنانتى مش تايهه ف ضلوعى”

“يارب انا بحمدك على المر قبل الحلو فرحان وانا بعبدك طعم السجود ليك حلو كل البشر تقصدك تجبر بخاطرهم متعشمين فى الملك كريم وكرمك حلو”

“رحمتك اكبر مساحة مهما بيضيق الوجود دعوتك للقلب راحة جاية من وضع السجود الرحيم اسمك ووصفك ياللي مابتظلم عبيد قلبى متعشم في عطفك رغمي اني كتيربعيد رحمة نازلة وذنب طالع وف رضاك القلب طامع ده انت شايف وانت سامع وانت اقرب م الوريد”

“بعد محنة بتيجي منحةحظ كان ميت بيصحييعني حملك بيبقا قاسمكتلقي واحد فيه يقاسمكحلم طول الوقت خاصمكيسعا هو للمصالحةبعد يأس بتيجي فرصةدي الظروف لو مهما تقسااللي خالق مش بينسابس كله بالمشيئةمش بيتأخر دقيقةع اللي راكب درجة أوليواللي راكب ع السبنسةواللي مش راكب يلاقيواللي مش حاسب تلاقي ربنا بيوجلده مخرجيعني مهما الدنيا عاندت وللا عادت ولاضاقتبرضه مهما تضيق بتفرجواوعا تسأل جه منينورث من مطرح لا تعلمفجأة ييجي يسد دينده اللي واخد بالإيدينبذرة الصبر اللي لازمطرحها بيكون يقينكلنا بنقول هتفرجبس مش عارفين منيناحنا جهلة علم غيبترموتر الدنيا .. جيبحبل دايب بين ايديناواحنا مش راضيين نسيبواما تيجي اللحظة نفلتوقتها بنقول ...... .نصيب”