“دعيني ، اتركيني ، كما يترك البحر اصدافه على شاطئ العزلة الأزلي!”
“على شاطئ إحدى جزر البحر الشرقيوفوق الرّمل الأبيضمبللاً بالدّموع ألعب مع سلطعونٍ صغير”
“إذا كان الولد الصغير يقف صباحاً على شاطئ البحر، فهذا يعنى انه ليس فى المدرسة، وهو تلميح بوجود نقصٍ فى المدارس”
“أي إنسان من الممكن أن يوجه له أي إتهام .. فقلما نجد إنسانًا يسير على شاطئ البحر مستمتعًا بهيبته وجماله، ثم لا يلقيه بحجر!”
“الصدمةهى وليدة التعارض بين السعادة كما يرسمها خيالنا بالمحسنات البديعية؛وبين ما يسكبه الزمان سهوا من غنيمته على صخور الواقع ،وهو يهرول بعيدا عن شاطئ الخيال الجميل..”
“لكن تلك العزلة, كانت البداية التي لابد منها..البداية التي لو لم يمتلكها المرء لما استطاع الوصول إلى ما تلاها: تركب البحر قد تصل جزيرة : تعبر الصحراء قد تبلغ واحة : تسكن العزلة قد تبلغ نفسك”