“أتساءل أحياناً , لا أدري من ألصق هذا التخريف بأذهاننا في بلادنا ؟كل من ليسوا مثلنا فهم أعداء لنا و أن المسلم هو الوحيد في الدنياالمالك للحقيقة المطلقة و ما عداه مخطئون مظلَّلون ؟ الفنطازيا و الجهل”
“أبدا نخطئ طريق الحياة و لهذا نتشبث بالفن فهو طريقنا المتبقي المحتمل . الفن في بلادنا ليس ترفا و هو الحياة نفسها وإلا ما هي الخيارات الموضوعة أمامنا لكي لا نجن ؟ في هذا البلد المجنون هو الكائن الطبيعي الوحيد و ما عداه خطأ طارئ في هذا الوطن السعيد ننتهي يوم نفتح أعيننا على الحياة ! نحن هكذا دائماً نمر بجانب الآشياء الجميلة !*”
“مريم, مايزال بيننا متسع من الوقت للحب والطفولة. كل هذا الزمن لم نكبر إلا قليلاً. وكلما حاولنا, وجدنا أنفسنا في عمق الحياة نتعلم من جديد وباستمرار. تفادينا كل المنعطفات القاسية وهذا المنعطف يبدو مستحيلاً. ليس من حقنا قتل أجمل شيء فينا, القدرة على الحياة. الناس في هذه البلاد وفي بلادنا فقدوا حتى الشهوات البسيطة وتحولوا إلى كائنات مقتولة في اعماقها.”
“أريدك في فرحك وأشتهيك في حزنك”
“الكذب فى بلادنا ليس إسستثناء ولكنه من فرط التكرار صار يشبه الحقيقة”
“الكاتب مثل الممثل ، إذا لم يعش دوره ك حقيقة ، سيبقى على هامشه .”