“والعقل الذي قد يلتزم بالرواية ويجافي الفهم، ولا أقول الدراية؛ لأن الدراية بحسب ما آلت إليه لدى كثير من معاصرينا أصبحت رواية لدراية السابقين”

محمد حامد الأحمري

Explore This Quote Further

Quote by محمد حامد الأحمري: “والعقل الذي قد يلتزم بالرواية ويجافي الفهم، ولا … - Image 1

Similar quotes

“أنا لا يهمني من يصنفني ولكن يهمني أن أقول قناعتي”


“يقول علي عزت: أدركت جانبًا من أسباب تخلفنا وانحطاطنا في القرون الأخيرة، وهو التربية الخاطئة للنشئ، والحقيقة أننا نربي شبابنا تربية خاطئة منذ قرون، وكان هذا ناتجًا من عدم فهمنا للفكر الإسلامي الصحيح، ففي الوقت الذي كان فيه أعداء الإسلام من المستعمرين يبتلعون الدول الإسلامية واحدة بعد الأخرى مدعمين بعلومهم وغطرستهم واستهتارهم بنا، كنا نربي أجيالنا على الطاعة العمياء لولي الأمر؛ لأن كل سلطة إنما هي قدر من عند الله لا حيلة لنا فيها ولا خيار!”


“التشوه والتشويه الغربي للحياة البشرية لن يكون ظاهر الفساد، ولا مقدوراً على مواجهته، ما لم تقم صور أخرى عادلة، في عالم الأفكار والأفهام أولاً، ثم في عالم السلوك والعمل ثانياً، حتى إذا رأى العالم خيراً من الموجود، فسيقتنع الجميع فعلاً ببؤسه وبسوء حاله، فلو لم تقم قوة ضاربة في وجه هتلر وعصابته النازية لكان هو النموذج الحضاري المختار للبشرية، ولبقيت النازية ولو ردحاً من الزمن هي النموذج للتطور والحرية ومهوى قلوب كثيرين من الناس.”


“لا بد للإنسان العاقل والمثقف أن يكون له دور في إنكار ما يرى أنه خطأ وفي تأييد ما يرى من الصلاح لصالح المجتمع”


“.. والمرونة أقوى من القسوة والجفاف والجمود وتصلب العقول والأبدان. ألم تر للنبات الصغير المرن يلتف على الصخور والطبقات القاسية من الأرض ليخرج للحياة وللهواء ولضوء الشمس، ويصنع الثمار والنفع والجمال في الكون. تلك هي مرونة الإسلام في بدئه، حيث لا يتكبر على الواقع ولا يتجاهله ولا يعتسف المواقف، ولكنه يتعامل معه كما هو ويعترف به، ويسخر كل مؤسساته وقوته لدربه القاصد الجديد”


“في الوقت الذي كان فيه أعداء الاسلام من المستعمرين يبتلعون الدول الاسلامية واحدة بعد الأخرى مدعمين بعلومهم وغطرستهم واستهتارهم بنا, كنا نربي أجيالنا على الطاعة العمياء لولي الأمر,لان كل سلطة إنما هي قدر من عند الله لاحيلة لنا فيها ولاخيار.”