“لو كنتى فين.. بقدر اشوفك كل وقت وكل حين.. بقدراحسك بالإيدين... واسمع غناكى وهو بيشق السكوت.. بقدر افوت من اى لحظة تغرّبك.... بُعد المسافة مقرّبك قرب الرموش للعين”
“لو كنتى فين...قلبى بيسمع كل خطوة فى مشيتك..وينظم الدقات عليها ويهتدى...واليوم باسمك يبتدى اعلان وجود”
“النهار قرب و لكنعايز اللى ينادى ليهده السكوت ع الظلم عورةو اللى يعمل نص ثورة"يحفر القبر بإيديه”
“بكسر فى قلبى كل يوم حبة وجعوأعمل جدعو أضحك فى وش الجرح و أتريق عليهبدفن بكايا بالبطئوبلم دمعى من الطريق وأتداوى بيهعرفت ان المشكلة مش فى الدموعوان الرجوع مع اى (راح) اصلا سخفانا لسه فاهم .. للأسفواكيد هواظب ع اللى (جاى) بدون بكا”
“لما راجع ذكرياته شاف قصاده شريط حياته اكتشف كام قطر فاته واكتشف حبة حاجات عمرة عدا واحدة واحده الف فرصه ماخدش واحده قلبه ليه ماختارش واحده رغم انه بتاع بنات ياما فات في الصخر شقه كان عنيد وماسابش حقه بس ليه اللي استحقه فاضي من غير انجازات كل يوم يستني بكره عمره قرب يبقى ذكري شاف كتير ومخدش فكرة والف بكره وبكره فات دنيا بيعافر معاها باعها ياما واشتراها برضه في الحالتين متاهة مهما يعمل معجزات قال هتبقى ميه ميه لو حداقة ومفهومية بس طلعت هي هي دنيا في كل الحالات لما راجع ذكرياته شاف قصاده شريط حياته اكتشف كام قطر فاته م الزعل قام طب مات”
“لما تحس ان انت لوحدك فكّر فيكبص بعينك جوّه عنيكاصل مفيش غير ايدك تقدرتاخد وقت الشدة ايديكحتى ف وقت الجرح ماظنشعين غير عينك تبكى عليك”
“الدمعة لحظة قدر اقوي من الترتيبوالحزن علم الغيب اللي ما يتذاكرفاكر دموع عشتها وللا انت مش فاكركانت بتيجي كده من غير معاد ولا وقتتعاتبها ليه دلوقتما هي حتي لوقايلة ايه اللي هفيدكسلم عنيك وابكي… ده الدمع بيريح”