“إن التعامل مع هذه الظاهرة، أي الأسئلة الوجودية في مجتمعنا، يجب أن يبدأ من تصحيح نظرة المجتمع إلى الأسئلة وأصحابها أولا، ولو تغيرت نظرتنا لهم، ستتغير طبيعة التعامل معهم، وكذلك طريقة الحوار والمناقشة، وربما من أهم ما يمكن أن يقال هنا إن عند هؤلاء الشباب ما يرغبون في قوله غير فكرة الإلحاد.”