“يأتينى عندما توجعه الحياة او عندما تسعده فأنا له فى ذاكره قويه تحمل اعنف مشاعره الحزن والفرح”

“ماذا تريد المرأه من الحب ؟في الحب تنسى لماذا تحبوفي الغضب تنسى الحبلماذا جميع النساء عندما تثور تنسى ؟ويتكاثف بداخلها ذالك الشعور بالغربةفتتناثرُ كل الأيام بينها وبين من تحبأيُعقل أن لا تتذكر اى شئتنتزع من اعماقها جميع الايام بينهمأيُعقل ان تخمد بعض من شعورها به ؟ولكن انى على يقين بأن عندما يُصالحها رجلهاتتشبث به وتقول له كل ما اريده من الحب هو انتانت فقطيكون هو كل الرجالالذى لا يختفى من محيط عينها ولا من تجويف قلبها”

“لا أعلم ماسرٌ العداوة بينى وبين لحظات نومهيؤلمنى كثيرا غيابه عنى فى تلك اللحظاتواهاتفهولم أجد سبباً واحدا لاقوله له يدعوني لإيقاظهفى البدايه كان يتعجب كثيرا ويغضبولكنه تعود منى على ذلكوعندما لا اتصل به وهو نائمايفتقدنىويتصل ويقول :لم لا تعتنىِ بى اليوم !”

“امى دايما بتقولى لو سبتى نفسك للعادات الغلط اللى بتعمليهامن غير متحاولى تغيريها بعد كام سنههتبقى العادات الغلط دى هى شخصيتك وطبعكلان الانسان جواه ملاك وشيطان ونفسهالملاك بيتمثل فى الحب والخير والتسامح والتواضعوالشيطان بيتمثل فى كل حاجه غلطكل محاول اعمل الخير روحى بتعلى لفوق بتقررب من الملاك اووىوكل محاول اعمل شر روحى بتنزل تحت اوووى وبتبقى اقرب للشيطانونفسى هى خليط من افعال غلط وصحلما بنعمل الغلط فى الاول ضميرك ونفسك هيقلولك ازاى بتعمل كدههتحس ان رروحك بتتألمومع الاستمرار فى انك تعمل الحجات الغلط اللى بتعملهانفسك هتتعود عليها وهتبقى بالنسبه لك صح او عادىبس للاسف روحك ساعتها هتفقد الاحساس هتفقد المعنىمشاعرك عقلك وقفها علشان تبطل تتألم عليكلما الانسان بيقرب من الشيطان اووىعقله بيبقى شغال بس للاسف روحه بترفضه وبتموت وتختفىوكأنه مش عايش بس بيتحرك”

“لماذ تعتقتد ان الانثى عندما تحب لا تكره ؟انها تكره عندما يقابل كل احسان فى حبها بإنكارفاليوم معك ولك وبكوغدا لا تعلم اين سأكون؟فأنا احتاج الى عنايه خاصهمن رجل يتقن فنون الحبليبقينى على قيد قلبه”

“حب تلاقت فيه روحان متفرقان البدن فى عالم خفيّحب في عطاءه عذاء فاق جرح جميع الاحباب ليلتئمُ ما فى ارواحهم من ثقوب”

“ترهلت احزانها بتجاعيد فوضويه على تفاصيل يومهافقررت ان تتخلص من تلك الذكريات المتسخهو تٌولد آمال جديده من مساحات حرة اكثر نقاءتجردت من آخر مما تبقى لها من احلام ملوثة بحب رجل مضىفأصبحت بفكر عارى من هواجس الحبوخلعت كعب امالها العالىداست بقدميها على تلك الايامومشيت بخطوات ثابتة الى يمها الصغيرحملتها المياه برفق ونعومةوتقاسمت معها احزانهافخففت وزن تلك الثقل المربوطه فى قلبهاوذابت فى ذاتهاواندمجت ذاتها بحلم لامعلم يرتسم بعدرسمت بأصابع مرتعشةعلى مرآه يغطيها بخار حنينها الساخنقلب فارغوسهم لا يعرف الى اين يتجهوطبعت قبله شفافههكذا يُخيل للنساء انهن يغتسلنعندما تتلوثن بخذلان الحياة”