“إن المجتمع الذى تسيطر عليه مشاعر التضامن والتضحية والمصير المشترك يُعتبر فى حالة دينية ...هذا هو مناخ "الحالة العاطفية العالية"التى تظهر فى حالات الطوارىء ،وفى الاحتفالات الدينية عندما يجمع الناس شعور الأخوة والصداقة”
“الناس الذين نسميهم مجرمين ، يكون لهم أحياناً شعبية وجاذبية معينة في محيطهم ، وسبب ذلك أنهم يعرفون عادة الصداقة ومستعدون للمخاطرة ، وبعض من نسميهم الناس ( الطيبين ) يكونون غالباً مجردين من هذه الفضائل .”
“لا كراهة لدي ولكن لدي مرارة”
“احتقار الموت الذي يشاد به أحياناً يمكن أن يكون نتيجة عدم احترام الحياة ( أو الإنسان )”
“الفرد هو الذي يوصف بأنه أخلاقي أو غير أخلاقي ، وليس الشعب ، ولذلك فإن كل تعميم غير مقبول”
“تنظر سيكولوجية وسائل الإعلام الجماهيرية إلى التليفزيون على الأخص باعتباره وسيلة _ليس لإخضاع الجانب الواعى فى الناس فحسب_ بل الجوانب الغريزية والعاطفية ،بحيث تخلق فيه شعوراً بأن الآراء المفروضة عليه هى آراؤه الخاصة!”