“أما اﻷديان التي تنقسم شيعاً يحارب بعضها بعضاً باسم الدين، فأنها ترفع راية الدين كذباً .. وما الراية المرفوعة إﻻ راية العنصر والعرق والجنس .. وهي مازالت في جاهلية اﻷوس والخزرج وحماسيات عنترة .. تحارب للغرور .. وإن ظنت أنها تحارب لله .. وهي هالكة، الغالب فيها والمغلوب.”

مصطفى محمود

Explore This Quote Further

Quote by مصطفى محمود: “أما اﻷديان التي تنقسم شيعاً يحارب بعضها بعضاً باسم… - Image 1

Similar quotes

“لابد من تقديم الدين في روحه وجوهريته وليس في شكلياته .. الدين كتوحيد وخلق ومسئولية وعمل بالدرجة الأولى،الدين كحب ووعي كوني وعلم وتقديس للخير والجمال.”


“أنت إنسان فقط في اللحظة التي تقاوم فيها ما تحب وتتحمل ما تكره .. أما إذا كان كل همك هو الإنقياد لجوعك وشهواتك فأنت حيوان تحركك حزمة برسيم وتردعك عصا .. وما لهذا خلقنا الله.”


“لا تعارض بين الدين والعلم ، لأن الدين في ذاته منتهى العلم المشتمل بالضرورة على جميع العلوم .”


“درجة الصفر المطلق (٢٧٣ درجة تحت الصقيع) هي الدرجة القصوى التي تتوقف عندها حركة الذرة ، وهي في ذات الوقت أبرد درجة معروفة في فضاء الكون .”


“اننا في معركة مريرة .. وسلاحنا الوحيد هو الوضــــــوح .. والتصوف يخذلنا .. والجمود التقليدي في مسائل الدين يقضى على حيويتنا . .والحل الوحيد هو أن نكون في توثب دائم .. وفي جبهة دفاعية متحدة يتعاون فيها المفكر الحر والسياسي اليقظ .. ورجل الدين العصري .. لنكسر الدروع السميكة حول اعدائنا ونمزق عن وجوههم القبيحة النقاب ..”


“الدين ماهو ؟الدين ليس حرفه و لا يصلح ان يكون حرف.. و لا يوجد في الاسلام وظيفه اسمها رجل دين و مجموعه المناسك و الشعائر التي يؤديها المسلم يمكن ان تؤدي في روتينيه مكرره فاتره خاليه من الشعور فلا تكون من الدين في شئ و ليس عندنا زي اسمه زي اسلامي .. و الجلباب و السروال و الشمروخ و اللحيه و اعراف و عادات يشترك فيها المسلم والبوذي و المجوسي و الترزي و مطربو الديسكو و الهيبي لحاهم اطول و ان يكون اسمك محمداً او علياً او عثمان لا يكفي ان تكون مسلماً و ديانتك علي البطاقه هي الاخري مجرد كلمه و السبحه و التمتمه و الحمحمه و سمت الدراويش و تهليله المشايخ احيانا يباشرها الممثلون بأجاده اكثر من اصحابها و الرايات و اللافتات و المجامر و المباخر و الجماعات الدينيه احيانا يختفي ورائها التأمر و المكر السياسي و الفتن و الثورات التي لا تمت الي الدين بسببماهو الدين اذن ؟”