“كلُّ الكلام خائن... ما دامت البلد ضاعت وهو لم يأتِ”
“كل الكلام خائن ما دامت البلد ضاعت و الجيوش تنسحب قبل بدء المعارك”
“لا احد يبقى صغيرا للابد يا مريم”
“لم يعد خالد يتكلم سوى أقل الكلام، وغالبًا ما يكون ذلك مع أمه، كان يدرك أن صمته أمامها يعنى لها أمرًا واحدًا: موتها. موتها فى الحياة”
“إن زمن السكاكين قد ولّى، ما دامت العصافير باتت تتجرأ فتهبط على حوافّ الشرفات وتغني!”
“هناك قناديل يا شيخ لا تطفأ وقنديلك منها ، بعد كل ما فعلته ، أتراك تعتقد أن أحدًا يستطيع إطفاء قنديلك ، صحيح أن أحدًا لا يجرؤ على الجلوس لتدوين كل ما فعلته من أشياء عظيمة ، لأنهم لا يخافون شيئا أكثر من خوفهم من الدولة ، والدولة لا تخاف شئيا أكثر من خوفها من الحبر، ولكن بعد عام أو عشرة أو خمسين أو مئة ، سيتغير هذا ، ويتقد قنديلك وتتقد كل تلك القناديل التي أطفأت ، دفعة واحدة يا شيخ”