“امتلأ الأفق أمامي بخليط من ظلال و أضواء متداخلة, تحير البصر و تحجب الرؤية.”

عائشة عبد الرحمن

Explore This Quote Further

Quote by عائشة عبد الرحمن: “امتلأ الأفق أمامي بخليط من ظلال و أضواء متداخلة,… - Image 1

Similar quotes

“ما علينا....اشرب الكأس و لا تبق ثمالهما علينايستوي حلو و مرو افترض أنا رفضناهل يبالي رفضنا, دهر يمر؟هوّن المر علينا أنناقد جرعناه طويلاقطرة في إثر قطرةفلنسغ من كأسنا هذي الثمالةيستوي حلو و مر...طال مسرانا و لم تبق ذُبالةما علينايستوي ليل و فجر”


“و مضى العمر كله و ما كففت عن السؤال : أكان ممكن ان اضل طريقي اليه ، فأعبر رحلة الحياة دون ان ألقاه ؟؟ و حتى آخر العمر لم يتخل عني ايماني بأني ما سرت على دربي خطوة الا لكي ألقاه و ما كان يمكن ان احيد عن الطريق اليه و قد عرفته في عالم المثل و مجالي الرؤى و فلك الارواح من قبل ان تبدأ رحلة الحياة .”


“ما علينا.... اشرب الكأس و لا تبق ثماله ما علينا يستوي حلو و مر و افترض أنا رفضنا هل يبالي رفضنا, دهر يمر؟ هوّن المر علينا أننا قد جرعناه طويلا قطرة في إثر قطرة فلنسغ من كأسنا هذي الثمالة يستوي حلو و مر... طال مسرانا و لم تبق ذُبالة ما علينا يستوي ليل و فجر”هل لدى أحد الأصدقاء هذه القصيدة كاملة؟ وأعتقد أن هناك قصيدة أخرى للأستاذة عائشة تعتبر الجزء الثاني لهذه القصيدة ، فهل لدى أحد القصيدة الثانية؟”


“إذ أغذ السير فوق دربي , عبر المفاوز الحرجة و المنحنيات الخطرة, في طريق تائه المعالم خابي المنارات,بغير زاد إلا الهواجس و المخاوف و الظنون,و بغير دليل إلا اليقين بأني أسير موجهة بمشيئة عليا, اصطفتني لتجربة صعبة تمتحن بها طاقتي علي الصمود و الاحتمال , و تبلو مدي استعدادي لاجتلاء السر المحجب, المضنون علي غير أهله!”


“وحياة "محمد" في بيته، تبدو رائعة في بشريتها، فقد كان يؤثر أن يعيش بين أزواجه رجلا ذا قلب وعاطفة ووجدان، ولم يحاول -إلا في حالات الضرورة القصوى- أن يفرض على نسائه شخصية النبي لا غير، ونحن اليوم نقرأ ما وعى التاريخ من مرويات عن تلك الحياة الزوجية، فيبهرنا ما فيها من حيوية فياضة لا تعرف العقم الوجداني، ولا الجمود العاطفي، وما ذاك إلا لأنه كان سوي الفطرة، فأتاح بذلك لنسائه أن يملأن دنياه الخاصة حرارة وحيوية، وينحين عنها ظلال الركود والفتور والجفاف.”


“وسوف تدخل في الإسلام من بعد "خديجة" ملايين النساء، لكنها ستظل منفردة دونهن بلقب المسلمة الأولى التي آثرها الله بالدور الأجل في حياة المصطفى عليه الصلاة والسلام. وسيذكر لها المؤرخون -المسلمون وغير المسلمون- ذلك الدور، فيقول "بودلي": إن ثقتها في الرجل الذي تزوجته -لأنها أحبته- كانت تضفي جوا من الثقة على المراحل الأولى للعقيدة التي يدين بها اليوم واحد في كل سبعة من سكان العالم”