“الصعوبات التي نواجهها تكون بمثابة إشارات أو علامات في انتظار قراءتنا لها”
“إن كنت ترغب في التعرف على سبب سعادتك أو تعاستك في الحياة فليس عليك إلا أن تنظر في داخلك”
“ما تعتقد فيه هو ما تحصل عليه”
“ذا كنت في مُشكلة,أو في ألم أو حاجة إذهب إلى الفُقراء.وحدهم من يقدم العون__وحدهم__.”
“لطالما بدا غريباً بالنسبة لي..أن الأشياء التي تُعجبنا في الرجال,الطيبة والعبقرية,الرحابة,الصدق,الفهم والمشاعر,هي مُتتاليات من الفشل في نظامنا الخاص. وتلك الصفات التي نَمقُتها,الحِدة,الطمع,الإنتهازية,الخِسة,الأنانية والغرور,هي خصائص النجاح.وبينما يعجبون بجودة الأولى يحبون مُنتجات التالية.”
“لا احد يستطيع أن يعرف بالضبط أين الحقيقة و أين الخيال في حياتي أو في أية حياة أخرى، ولا احد يعرف أين الذي صنعته انأ و أين الذي صنعته الظروف، و أين الذي بقلمي و أين الذي بألمي و آلام الآخرين.”
“ما من رسام آخر تمتع بذيوع الصيت هذا بين مثل هذا العدد الكبير من الناس.إن التفسير التقني لذلك إنما يكمن في وسائط الإعلام الجماهيرية. فما أن يتم انتقاء شخص ما. لسبب أو لآخر، حتى تقوم هذه الوسائط بمضاعفة جمهوره من الألوف إلى الملايين. وفي حالة بيكاسو، عمل هذا التحول على تغيير ثقل شهرته. فهي ليست كشهرة ميليه في فرنسا أو ميليز في إنجلترا قبل ثمانين عاماً. فقد اشتهر هذان لأن لوحتين أو ثلاثًا من أعمالهما نالت حظوة سريعة لدى الجمهور، فاستنسخت عنها الصور وزينت بها ملايين البيوت. إن عنواني اللوحتين كرز الناضخ والملاك كانا أكثر ذيوعًا من اسم الرسام. أما إذا نظرنا إلى الموضوع على صعيد عالمي اليوم فإننا لا نجد أكثر من واحد في المئة ممن يعرفون اسم بيكاسو يستطيع أن يميز لوحة واحدة من لوحاته.”