“الأساس القرآني للمعجزة يرتبط بالنظام السببي المتوازن إنه يرى المعجزة اختراقا لهذا النظام و تحديًا له .”
“المعجزة الحقيقية لا تكون في خرق النظام ، وإنما في إحلال النظام”
“إن الدميم يرى في الجمال تحدياً له.. و الغبي يرى في الذكاء عدواناً عليه..و الفاشل يرى في النجاح إزراء به..و هكذا..!!”
“الإيجابية ذلك العنصر الذي زرعه الخطاب القرآني في نفوس وعقول الجيل الأول،فكانت الوثبة والانطلاقة والقفزة المعجزة.”
“يا من لهذا المريض المـُدنف العاني…….مردد النفس من آن الى آن ِاذا رأى الليل ظن القبر شق له…….و ظنّ أنجمه آثار أكفان ِويحسب الصبح باب الموت لاح له…….وفوقه الشمس قفل فتحته داني.....يا من له إذ يرى الدنيا كما اشتبهت…….بقية الحلم في أجفان يقظان ِيا من له إذ يرى الأشياء واهنة…….كما بدا أثر الذكرى بنسيان ِحيٌ طريح يراهم يلحدون له…….لم يستحوا أن تراهم عينان ِيا من لذا الشرق, يا من للطريح على…….لحد الزمان بأيدي شر أعوان ِ”
“فقط للماضى ميزة واحدة هى انه صار ماضياً لهذا نشعر بالحنين له , بينما الحاضر موجود فى كل مكان و فى كل لحظة لهذا نزهده..”