“إذا قال لك طفل صغير معي مبلغ كبير فأنت تتوقع ان معه 100جنية – على قدر حجمه وقدرته ... فإذا قال لك مدير بنك عندي لك مبلغ كبير فأنت تتوقع مثلاً 100ألف جنية – على قدر حجمه وقدرته ... فإذا قال ملك أو رئيس عندي لك مبلغ كبير فأنت تتوقع مثلاً مليون جنية – على قدر حجمه وقدرته .. فما بلك إذا قال الله عن الجنة " أعددت لعبادي الصالحين مالا... عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ”
“أني أعرض ما عندي على الناس بأدب وتلطف، فإذا قال لي أحد: أنصرف عني، لا أحب أن أسمعك، ولست لك عدوا ولا صديقا، أذهب إلى غيري ولا شأن لي بما تصنع معه أو بما يصنع معك.!فإنني والحالة هذه أتركه غير مفكر في إلحاق اذى به، منفذا قوله تعالى: «فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم والقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا».”
“على قدر عطائك لغيرك سيكون كرم الله تعالى لك ~”
“قدر معين من البرود..يلزمنا دوما كى نجد القدرة على الاستمرار فى واقع صادم..لكنه إذا ازداد هذا القدر..لك أن تخشى على إنسانيتك"..”
“عن عيسى عليه السلام أن إبليس جاء اليه فقال له: ألست تزعم أنه ليس يصيبك إلا ما كتب الله لك, قال: بلى, قال: فارم نفسك من هذا الجبل فإنه إن قدر لك السلامة تسلم, فقال: يا ملعون إن الله عز وجل يختبر عباده وليس للعبد أن يختبر ربه عز وجل”
“"فيضان الأنهار الصحراوية رهيب..! يغيض ماؤها سنين.. ثم تأتي فجأة بما لا عين رأت, ولا أذن سمعت, ولا خطر على قلب بشر..! فتُكَبكِب بسيلها الهدام الانسان والحيوان والجماد! وكذلك الثورة تأكل -أول ما تأكل- أبناءها!”