“كان المطر ، يسقي سنابل الفرحة المزروعة على ضفاف روحي الجافة .. فيرد الحياة لزهور عُمري من جديد ..! لكنه رحل ، أو قريباً سيرحل .. ليعود جفاء الصيف وجفافه ..”
“فليسقط المطرنحتاج الى ربيع جديد. يسقط الصيف الساخنولا ربيع دون شتاءفليسقط المطر”
“لم نعد نفرح بشيء جديد يضاف إلينا؛ ليس فحسب لأنه لم يعد ثمة من جديد على الإطلاق؛ وإنما لأن الفرحة بالخروج من مأزق أو من ضائقة أصبح أملا من الآمال الصعبة يتمناها المرء طول حياته حتى وإن كان الخروج من مضيق يعني الدخول في مضيق تال.”
“لم يبقى من أَثاثِكَ في عُمري شيء .. عَهدُكَ ولىّ و اندثر ! بعد اليومِ لن يَهطل من عيني المطر .. !”
“الأشخاص كالألوان , إذا رحل عن حياتك اللون الأحمر قد يهون عليك اللون الأخضر بعض الألم , لكنه مهما كان مخلصا لن يصبح أحمر فى يوم من الأيام”
“عندما أغتم، أتذكّر لحظة مفرحة أتغلّب بها على أحزاني. أتعرّف على الذي أدخل عليّ الفرحة سابقاً، وأثق بأنّه سيدخلها عليّ من جديد ليمحو بها حزني. أتذكّر الله.”