“فى شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهيهرجل جديد لكل يومولى معك فى كل يوم حب جديدوباستمرارأخونك معكوامارس لذه الخيانة بك”
“في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهيةرجل جديد لكل يومولي معك في كل يوم حب جديدوباستمرارأخونك معكوأمارس لذة الخيانة بك.كل شيء صار اسمكصار صوتك”
“لأني أحبك عادت الألوان إلى الدنيا بعد أن كانت سوداء ورمادية كالأفلام القديمة الصامتة والمهترئة ...عاد الغناء إلى الحناجر والحقول وعاد قلبي إلى الركض في الغابات مغنياً ولاهثاً كغزال صغير متمرد ..في شخصيتك ذات الأبعاد اللامتناهية رجل جديد لكل يوم ولي معك في كل يوم حب جديد وباستمرارأخونك معك وأمارس لذة الخيانة بك. كل شيء صار اسمك صار صوتكوحتى حينما أحاول الهرب منك إلى براري النومويتصادف أن يكون ساعدي قرب أذنيأنصت لتكات ساعتي فهي تردد اسمك ثانية بثانية ..ولم (أقع ) في الحبلقد مشيت اليه بخطى ثابتةمفتوحة العينين حتى أقصى مداهمااني ( واقفة) في الحب لا (واقعة) في الحبأريدك بكامل وعيي( أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !)قررت أن أحبكفعل ارادة لا فعل هزيمة وها انا أجتاز نفسك المسيجة بكل وعيي ( أو جنوني )وأعرف سلفاً في أي كوكب أضرم النار وأية عاصفة أطلق من صندوق الآثام ...”
“اتبعك كظلكفلا تغضب فأنا اعلم ان الرجال لا تحب المطاراداتولكن عندنا تعشق المرأه تهب كل مساحات يومها لرجلهااستيقظ كل يوم لابحث عن شيئا جديدا فى عالمى بك...اضيف له كل يوم شيئا خاصكلمة حب لما ينطق بها اى محب على الارضموقف لم يشهدوا عاشيقاناُبدد بعض المساحات التى مازالت بيننا كبشرحتى تكن كالدم فى جسدىاضيف جزء جديد لأناقتى حتى اكون لك امرأه جديد كل يومواتحاشى به غرور رجولتك”
“كل يوم يفكر عشر مرات فى طلاقها أو الانتحار، وكل يوم لا يطلقها، ولا ينتحر. وكل يوم يفكر فى حياة جديدة وزواج جديد، وكل يوم لا ينفذ حرفا واحدا من القرارات الحازمة الباترة التى اتخذها! كل يوم يفكر حتى فى خيانتها، وكل يوم لا يخونها.”
“رحاله أنا وملاح،ومع مطلع كل يوم ينكشف لى فى روحى أقليم جديد”