“مَسكونَةٌ بِالوَجع.. بالأَلم ، كَيف لِهذا العَالم أَن يَتحَول بِهذا الشَكل .. كَيف لَنا أَن نَخشى كَلمات الناس وأَرائِهم ونَظراتِهم أَكثر مآ نَخشى الله!! ... مَخذولة جِداً هَذا المَساء .. .. أُعذروني ،!”
“كَيف لِي أَن أُخفي بالـــ||حَرفِ||.. جُرجاً يَتسعُ بِغيابِك لِيصل حَجم الفراغ ..~”
“لآ إَدري لِما تَحرمِنا الحَياة مِن مَوعد مَع ما نُحِب .~ وتُهدينا مَواعيد لا نِهاية لَها مَع كُل ما نَخشى .~ وبَعد أَن يَشيخ أَمل اللِقاء .~ تُقدم لَنا حَضورهم الباذِخ اللذي أَقرب ما يَكون استفزازاً للحزن القابِع في دآخِلنا...~”
“أَتعتقدِ أَنني سأَبعثر مبادئي في الهَواء ،، وأَضرب بأَخلاقي عَرض الحائِط كَيف تَمّنَّ عَليّ بِبعض الشَفقة ؟؟!! .. أَم خُيلَ لَك أَنني سأَركع عِند قَدميك راجية بَقاءك ..!! مَريض أَنتَ إن فَكرت بِهذا ..”
“لا تُحاول أَن تُكَّفر عن الكلام الذي جَرحتَ بِه قلبي ،بِكلامٍ آخر لَطيف ،لأنك تُثير اشمئزازي أَكثر !”
“هـَذا المَساء الحالِك ..خلعتُ ذاكرتي ..彡علقتُها على مشجَّبِ الباب .. قد يأبهُ بها أَحدُهم يَوماً ..!أما أَنــا و لأَن الحُزن الذي غطى وِسادَتي و قَلبي ،و كَبد السماءِ ..كافٍ لأُسبوعٍ من الآن أَو رُبما أَكثر ..!فسَوف أَختار أَن أبقى بعيدةً عن ذاكِرةٍ محمومة ..!”