“تتذرع دوما بأنني لا أتفهم . . ولم أفهم يوما كيف يكون ( التفهم ) برأيك! ، لست أدري كيف يكون ياعزيز . . ولا أظن بأنني سأفهم . .”
“ولم أفهم يوما كيف يكون "التفهم"برأيك!..لست أدري كيف يكون يا عزيز..ولا أظن بأني سأفهم ..”
“لا أدري كيف كان يجب أن يكون فراقنا، ولكنني كنت أتمنى ألا يكون..”
“لكنني لست مذنبا .. كيف يمكن أصلا أن يكون أي منا مذنبا، نحن بشر.”
“ليلتها، كنت قاسياً معها.. لكنني لم أعاتبها خشية أن تعاود الغياب.. ولم تسألني هي عن سبب خشونتي، ربما لأنها كانت تدرك أسبابه!.. كنت خائفاً جداً لأنني أعرف بأنني قاب قوسين أو أدنى من اختفائها!..سألتها بعد ذلك بأيام: كيف تفعلين هذا؟!.. كيف تختفين فجأ وتظهرين فجأة؟!..قالت بسخرية: أتظن بأنني ساحرة؟!..- لماذا تجيبين الأسئلة بالأسئلة؟!..”
“إن كنت لا أفهم كيف أساعد نفسي فمن أين لي أن أفهم كيف أساعدك !”