“حطمنّي عندما تركنّي ومزق قلبي ولكنّي ممتنة له،لأنّي بفضله أصبحت كاتبة !”
“أما غيابه، تقويم الإنتظار أخبرنّي عنه :إجازةقد تتجاوز فترة إمرأة حامل أو أكثر.”
“لمّا تختفي ؟ "أنا طفلتك في كُل الأحوال ، إلا عندما هذا السؤال ساعتها أكون إمرأة ، فلا تُحاول إسكاتي حين عودتكبإحدى تلك الحلويات .أو تكرار نَفس الموال !”
“اعذرنّي إن لم أستقبل رجوعك في المطاراعذرنّي إن لم آتي إليكمُتلهفة لا تنسى أن رحيلك حطمنّي و كسرنّيوجعلنّي انهارلن أتمكن من مُسالمتك أو أن ارتمي بأحضانكأو حتى رؤيتك سوى في سريرٍ الحنين حولهعشرات الأدوية مليئة بذكرياتناو قلب لم يمح ِ ما كان لك به من أثار”
“أوقات ،اتسأل عن عدد المرات التي اخطُر بِها على بالك ،و عن مُدتها .و اتسأل إن سبق لقلمِك كِتابة اسمي ، " هُدى " و اسمك بِقُربِها .”
“بعد أن غِبت أصبح قلبي بإنتظارك مُكبلو سعادتي اعتزلت و ذهبت في الغربة تتجولبعد أن غِبت بأمل عودتك تمسكت ،ولكنّي في كل صباح يوم جديد تمزقتأتعلم بأنّي أنتظرتك و أنتظرتكوأنتظرتحتى الإنتظار بِنفسه أبَى أن يتحمل”