“ هل أعطبه الأسر و هزمته الهزيمة، أم أنه المسطور في اللوح المحفوظ؟ و هل يسطر الله في لوحه هزيمة عباده الصالحين؟”
“قصرنا فغضب الله علينا، أم أنه كتب في لوحة المحفوظ سيره عذابنا قبل أن نخلق او نكون”
“هل للحكايه معنى يراوغه، أم لحظات مبعثره في مهب الريح لا يحكمها إلا الولاده في البدايه و الموت في الختام؟”
“يالله حجابك، رغم هذه السماء الصافية، كثيف توجتني بتاج العقل، و أبقيتني طالباً فقيداً يعجزه المسطور في الكتاب . هل أودعت يا رب هذا القلب جواب السؤال؟ و كيف أشق صدري و أغسل قلبي من كل شائبة، فيصفو كما المرآة و ينجلي، فأشاهد فيه معنى الحكاية و الهدف؟!" علي”
“هل هكذا حب النساء، أم أنني التي أصابها الحب كصاعقة فصارت تركض في اتجاه من تحب كأنما الركض إليه هو الوجود و علّة الوجود”
“ فعرفت أم جعفر أن موت الظبية كان علامة و إشارة و أن الله في سمائه له حكمة تجل عن الفهم”
“في الوجه هدوء غريب لا أمتثله هل هي الشيخوخة وبعد المسافة، أم حكمة في نهاية المطاف؟”