“سيظل يخطيء في حقها ثم يمن عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبداً ماهو ..لكنها تطلب أن يسامحها عليههكذا هن النساء إن عشقن”
“سيظل يخطئ في حقها ثم يمن عليها بالغفران، عن ذنب لن تعرف ابدا ما هو، لكنها تطلب أن يسامحها عليه. هكذا هن النساء إن عشقن!”
“ينهار صمودها, تهتفه, لا يرد, تبكي.. ويضحك الحبسيظل يخطيء في حقها ثم يمنّ عليها بالغفران عن ذنب لن تعرف أبدا ما هو, لكنّها تطلب أن يسامحها عليه.هكذا هنّ النساء إن عشقن!”
“النساء أيضاً كالشعوب، إذ هن أردن الحياة فلا بد أن يستجيب القدر”
“يبقى الأصعب أن تعرف ماهو الأغلى بالنسبة إليك وأن تتوقع أن تغير الاشياء مع العمر ثمنها.. هبوطا وصعودا”
“أبداً لن تنساني..أبداً لن تنسى..أبدُ من الندم ينتظرك..من أضاعني قضى وحيداً كحصان..لا مربط بعدي لقلبه ..”
“كان ، وهو يمشي معها على ضفاف البحيرة التي تتزلّج عليها بعض البطّات ، يُسمّي لها الأشجار واحدة واحدة ، كما لو كان يُعرّفها بإناث سبقنها إلى قلبه .قالت ممازحة :_ لن تكون المنافسة صعبة إن كانت هذه الأشجار نساءك !ردّ بالدعابة ذاتها :_ برغم ذلك لا تطمئنّي تمامًا لرجل يهرب من البشر إلى الشجر !_ كنت أعني أنّ الرجال يستعرضون عادة على امرأة تدخل حياتهم ، أسماء النساء اللائي سبقنها إلى أسرّتهم ، وأجد طريفًا أن يكون في ما ضيك حريمٌ من الأشجار”