“أتكوّن من ظلّك الصغير.. من شلالاتِ ضوئِك و عتمتِك ,, لكني لا أُشبِهُك”
“لا ظل لي.. ؟ أتكون من ظلك الصغير من شلالات ضوئك و عتمتك لكنني لا أُشبهك”
“حرفي الصغير .. بلا ضيائك لا يجدوطنا سماوي الجدار .. يراك فيهكنجمة .. من أجلها قمرُ يضئ و يتقِد”
“لا أحبُ المجاملات و لكني أؤمن أن بداخل كل فرد الكثير من الخير و الجمال ما يجعلني ابحث عنهم و لو بعدسة ميكروسكوب”
“أتجوّل هائمًا على وجهي في الشوارع و الطرقات و الحدائقحولي الكثير من الناس , لكني لا ألحظُ الوجُوه !أحسُّ الناس كتلة هلامية , أو كتلة أثيرية ,جزء من الهواء المُحيط بي , لا أُلاحِظُ شيئًا أو وجهًا !فالإنسانُ عادةً لا يَرَى الهواءَ المُحيط به !”
“لا أكترث بأنك تتمني لي الأفضل من وجهة نظرك ، و لكني بلا شك سأدمنك عندما تتمني لي السعادة كيفما أريدها أنا .”